The Fact About إدارة المواهب That No One Is Suggesting

يطرح هذا السؤال نفسه بسبب تصور البعض استعداد الموظفين الحصول على راتب أقل مقابل الاستفادة من هذا الامتياز والعمل من راحة منازلهم، إلا أن هذا التصور -حتى إذا كان صحيحًا- فلا يعني استحقاق الموظف الذي يعمل من المكتب راتبًا أعلى من الموظف الذي يعمل عن بعد.

مسيرتك المهنية في خطر بسبب افكارك السلبية ! »

يجب على الموظف الجديد أن يمنح نفسه فرصة كافية للتكيف مع بيئة العمل الجديدة ، فهو يحتاج لبعض الوقت حتى يفهم طبيعة مهام العمل الذي سيكلف به ، وحتى يتعرف على الهيكل التنظيمي للمنشأة وفلسفتها وأنظمتها والسلوكيات والتصرفات المقبولة وغير المقبلولة . 

قلة الاحترام: تؤدي قلة تقدير عمل الموظفين وعدم الاحترام إلى مغادرة مكان العمل حتمًا، مما يُخفض من الإنتاجية في ، لذلك علينا أن تُقدّر الموظفين والعمل الذي يؤدونه، فهو من أخلاقيات العمل المطلوبة بين المدراء والموظفين.

ولأن عدم وجود صف ثانٍ يعني أن المؤسسة قد يتجمد أداؤها في حال رحيل الصف الأول أو تقديم استقالاتهم؛ لذا يفترض أن تحرص على إيجاد بدائل لموظفيها الأكفاء.

يُعد هذا أكثر عوامل التأثير صعوبةً من العديد من النواحي لأنه ينطوي على قيام الأشخاص بأمور لا يشعرون بالرضا عنها وأن يكونوا عرضة للعقاب بسهولة شديدة.

قد تحل الشركات معضلة تحديد رواتب الموظفين العاملين عن بعد بالاستناد إلى متوسط الأجور في مقرها الحالي، فمثلًا إذا كان مقرها في الرياض، تضع نطاقًا للأجور في ضوء متوسط الأجور في الرياض.

برنامج إكسيل المحاسبي - مقدم من مجلة المحاسب االعربي

أدى انخفاض معدلات البطالة إلى حد كبير إلى زيادة المنافسة بين الشركات، لجذب الموظفين من ذوي المهارات العالية والحفاظ عليهم، وأصبح ذلك يمثل تحديًا بشكل أكبر من أي وقت مضى، لذلك عرضت "إنتربنور" استراتيجيات هامة للتوظيف والحفاظ على الأكفاء من ذوي المهارات العالية يمكن أن يعتمد عليهم رواد الأعمال.

التدريب هو مجال آخر من المجالات التي يمكن أن يكون هذا النهج مفيداً فيها؛ فغالباً لا يستعمل الأشخاص ميزانيات التدريب الخاصة بهم؛ لأنَّ الجميع مشغولون للغاية.

إذا لم يكن لديك نظام علاوات تحفيزية سنوي فعليك القيام بذلك فوراً، بعد انتهاء تقييمك للموظفين الذين يعملون في شركتك، فعليك منح أفضلهم مكافآت سنوية تحفزهم تصفح على مواصلة الجهد والعمل على أن يكونوا أفضل.

يقول الكاتب دريك باير بمقال نشره موقع "بيزنس إنسايدر" الأميركي إن "تأثير الهالة" يصيب الجميع فيكون انطباعهم الأول عن شخصية الفرد انطلاقا من مظهره الخارجي.

ليس كل موظفي هذه الشركة أو تلك على درجة واحدة من المهارة والخبرة والكفاءة، فبعضهم أفضل من بعض، الماهرون والمتفردون يقدمون للشركة أكثر بكثير مما يقدمه لها غيرهم، لكن، وللأسف الشديد، هؤلاء الماهرون أكثر الناس تركًا للوظائف؛ إنهم مهرة، والسوق يطلبهم، وهم يبحثون عن أفضل الفرص بالنسبة لهم، ربما يكون هذا الطرح سببًا في التفكير في خطة تعاقب الموظفين الأكفاء.

العمل هو القيام بمهام مُعيّنة تعود بالمنفعة الماديّة والجسديّة والذهنيّة على الإنسان، فهو خليفة الله عزّ وجلّ في الأرض، وإعمارها يكون بالعمل الذي يُعتبر عبادة كسائر العبادات الأخرى، فبالعمل ترقى الأمم والشعوب، ولا قيمة لحياة الإنسان من دونه، حيث يؤثر العمل على قدراته العضليّة والذهنيّة، وتتوسّع لديه المعرفة والخبرة، والإقبال على المزيد من العمل، ولو أدركنا معنى العمل وأهميّته سنجد أنّ هدفه ليس العائد المادي لسدّ الحاجات الفرديّة اليوميّة فقط، بل يتعدى مفهومه إلى العمل التطوعيّ، وهو إنجاز الإنسان لمهمة دون مقابل بهدف مساعدة الآخرين، وتحقيق الرضا الذاتي، ومن هنا لا بُدّ من التوجه إلى الحديث عن ثقافة العمل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *